النعش كان ثابت مش راضي يدخل المسجد. كلنا فكرنا الست دي عملها غير صالح.
شاب من والدته أن تبحث له عن عروسة فذهبت الأم في اليوم التالي الى منزل أختها وكان زوجها رجل غني
فتم أستضافتها بشكل لائق. وبعد الضيافة قالت الأم لأختها أريد أبنتك زوجة لأبني فتغير شكل لونها وقالت أعتذر منك يا أختي أبنك ليس مناسبا لأبنتي أعتذر منك أبحثي له عن عروسة في مكان أخر
لم تستطيع الأم أن تصدر صوتا فحملت حالها وغادرت بخاطر مكسور وعيون مليئة بالدموع
فتم تقديم طعام العشاء وبينما كانوا يتناولون الطعام قال لها أخوها أخبريني يا أختي ماهو سبب زيارتك المفاجئة
فقالت لقد جئت لكي أطلب يد أبنتك لأبني
فقاطعت حديثها زوجة أخوها وقالت
فشعرت الأم بالحراج والحزن. فقالت لأخوها بصوت مخڼوق ماذا قلت يا أخي
فأجاب أخاها ليس لدي ما أقوله لقد أجابت زوجتي بالنيبة عني فأنا أعتذر يا أختي لا يبدو أن في نصيب
فأتصل بها أبنها لكي يعرف ماذا فعلت أمه وهل وجدت له عن عروسة فحاولت المسكينه أن تخفي حزنها ولكن نبرات صوتها الحزينه كشفتها. وشعر الأبن أن هناك شيئا جعل أمه تبدو حزينه
فأجاب الشاب لابأس يا أمي أفعلي كما تشأين وعندما تجدين الفتاة اللتي أحببتيها أخبريني فورا
وفي اليوم التالي خرجت الأم تبحث في أرجاء الحي. فرأت فتاة جميلة تبكي في الشارع فسألتها الأم لماذا تبكين يا عزيزتي أخبريني ما الأمر فقالت لقد قام أحدهم بسړقة حقيبتي.
فقالت الأم حسنا لا تبكين سوف أقوم بشراءه لكي ..
فذهبت الأم مع الفتاة وأشترت لها الدواء. ثم قالت لها هل أنتي مرتبطة فقالت الفتاة لا لست مرتبطة
فقالت الأم حسنا غدا سوف أأتي لزيارتكم
فعادت الأم وأتصلت بأبنها وأخبرته أنها وجدت له فتاة يتيمة وجميله وأنها مناسبة
..ذهبت الأم وعزمت جميع
أقاربها وأخوتها وذهبوا لخطبة الفتاة ..
وعندما وصلوا قاموا أهل